حلمت اني أسير في مكان ابيض واسع وكانت معي إحدى اقاربي ورائيت منزل فيه شباك اسود مثل سواد اليل واشد كان تجري فيه نيران اشبه بلحمم البركانية وكانت تنزل منه جماجم كثيره وعندما لففت فوجت باب هذا الشباك وكان نفس الون وكان رئيس دولتي مصر يجلس امامه وكان معه رئيس دوله أخرى او شيخ لانه كان يرتدي عمامه وعندما سئلت نفسي ما هو هذا البيت اجابني صوت لا اعرف اين اتى اخبرني ان هذا الباب يدخله كل ضالم فاسق ضلم الناس واذاهم وعندما ذهبت إلى الباب الاخر كان يشع منه نور شديد جدا فقال لي هذا الباب لكي انتي وابنت عمك فدخلت إلى داخله فوجت المسجد الاقصى وكأنه لازال مبني وكان جديدا جدا ومزخرف بكلمات من القران الكريم وكان شديد الجمال وكنت اتردي الحجاب وملابس كان لونها اسود ودخلت إلى داخل المسجد الاقصى فرأية بنتين في انتظاري وكنت ابكي في الحلم وبعدها حضنتهما